قاله السيوطي. قوله «وذروا الذين يُلحدون»: يجورون في أسمائه عن الحق، وهو اشتقاقهم اللات من الله جل وعز، والعزى من العزيز. قال ابن الجوزي: يجورون؛ قال ابن عباس: جورهم أنهم سموا بأسمائه آلهتهم وزادوا فيها ونقصوا فاشتقوا اللات من الله والعزى من العزيز ومناة من المنان قال ابن زيد وهذه منسوخه بآية السيف. كما أن الشركة تضم مجموعة من مهندسين الديكور لديهم خبرة وذوق عالي في تصميم المطابخ. قاله السيوطي. وقال الشربيني: أي ومتكلما كلاما فوق السر ودون الجهر أي: قصدا بينهما، فإنه أدخل في الخشوع والإخلاص. قاله السيوطي. قال مكي أي: علم وقت قيامها عند الله لا يعملها إلا هو. حكاه نافع بن الأزرق قوله «العفو»: أي: الميسور من الناس. حكاه النحاس وقال الصور زجاج سكوريت ومرايا الرياض: والعفو الفضل، والعفو ما أتى بغير كلفة. قلت ( عبدالرحيم ): ومنه قوله تعالى ( والجبال أرساها ): قال الزجاج: أثبتها؛ وقوله (بسم الله مجراها ومرساها ): قال الماوردي: أي مثبتها. قال الزجاج: معنى الساعة في كل القرآن: الوقت الذي تقوم فيه القيامة، كأنه يريد أنها ساعة عظيمة خفية يحدث فيها أمر عظيم، فلقلة الوقت الذي تقوم فيه سماه ساعة، والله أعلم. قال نجم الدين النيسابوري في إيجاز البيان عن معاني القرآن: فازوا بما طلبوا ونجوا عما هربوا. قاله البغوي. قال نجم الدين النيسابوري: أي المني.

المصدر : تفسير المشكل من غريب القرآن لمكي القيسي، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم، غريب القرآن لابن قتيبة، المفردات في غريب القرآن للراغب الأصفهاني، تذكرة الأريب في تفسير الغريب لابن الجوزي، السراج في بيان غريب القرآن للخضيري، معاني القرآن للنحاس، إيجاز البيان لنجم الدين النيسابوري، مجاز القرآن لأبي عبيدة معمر بن المثنى، تفسير البغوي، النكت والعيون للماوردي، زاد المسير لابن الجوزي، التحرير والتنوير لابن عاشور، تفسير الجلالين. قاله الراغب، وابن الهائم، وابن قتيبة، ومكي. قاله معمر بن المثنى، وابن قتيبة، ومكي. قاله ابن قتيبة، ومكي في المشكل. قال الرا